تخطى إلى المحتوى

خبير عسـ.ـكري سوري ينـ.ـاشد الجيش التركي بالتحـ.ـرك في منطـ.ـقة سورية ويكـ.ـشف عن اختـ.ـراق أمني

خبير عسـ.ـكري سوري ينـ.ـاشد الجيش التركي بالتحـ.ـرك في منطـ.ـقة سورية ويكـ.ـشف عن اختـ.ـراق أمني

ناشد المحلل العسـ.ـكري والاستراتيجي، أحمد رحال، الجيش التركي ليتدخل لضبط الحدود بين منـ.ـاطق سيطـ.ـرة قـ.ـوات قسد والنظام السوري، ومناطق سيطـ.ـرة المعـ.ـارضة السورية، شمال وشمال شرق سوريا

مناشدة لـ الجيش التركي

وقال رحال في تغريدة عبر حسابه في تويتر، أناشد الجيش التركي بتنظيم دوريات بالطيران المسيّر على خطوط التماس مع النظام السوري ومع قوات قسد لضبط تهريب السلاح والسيارات المفخخة والمخدرات ومواد تصنيعها وأشياء أخرى تضر بأهلنا المدنيين وبالأمن القومي التركي

وشدد الرحال على ضرورة عدم الاعتماد على الوضع القائم حالياً بخطوط التماس، لأنه أصبح مخترقاً بمعظم النقاط

وتشهد مناطق عدّة في سوريا، سواء التي يحكمها النظام أو الخارجة عن سيطرته، ظاهرة انتشار المخـ.ـدرات من خلال مروجين وعصـ.ـابات

وكانت مصادر خاصة لوكالة ستيب، قد أفادت بأن هذه الظاهرة باتت خطـ.ـيرة في مناطق سيطرة المعارضة، حيث أصبح بيع وتعـ.ـاطي تلك المواد علنياً بدون رادع

وكشف مصدر يعمل ضمن قوات المعارضة المدعومة تركياً، رفض الكشف عن اسمه لأسباب أمنيّة، عن مصدر الحبوب والمخـ.ـدرات، بقوله إنها قادمة من لبنان إلى النظام السوري ثم إدلب ومنبج عبر تجار وعصابات تمتهن تهريب ذلك

وأضاف، في المناطق المحررة أغلب العاملين في هذه التجارة ينتمون لقـ.ـوات المعارضة، لما يتمتع به المقاتل من حماية وسهولة العبور على الحواجز وغيرها من أمور تفتيش وترفيق

اقرأ ايضا : الجيش السوري يخسـ.ـر في إدلب وخلايا سـ.ـرية تبدء بالتحـ.ـرك رقم صفر

وخلال الفترة الماضية، أُعلن عن حملات أمنيّة في مناطق شمال سوريا، شنّتها فصائل المعارضة الموالية لأنقرة، ضد خلايا لتنظيم داعش ، أسفرت عن مواجهات ووقوع جرحى من عناصر المعارضة

وإحدى تلك الحملات كانت في مدينة الباب شمال شرق مدينة حلب، في 28 أيار/مايو الماضي، حيث حاصرت قوات المعارضة خلية لداعش داخل منزل، ودارت اشتباكات بين الطرفين، ليتطور الأمر ويفجر أحد عناصر داعش نفسه بحزام ناسف، أسفر عن إصابة 10 عناصر من الشرطة المدنيّة

Advertisements