تخطى إلى المحتوى

أخيراً آتى من يؤدب هؤلاء الشبيحة.. فتاة سورية تصبح أسطورة في دمشق

1034767828 0 209 5184 3014 1000x541 80 0 0 75120a2a06096cb6a8c17ae3ab8c5de5

تداولت منصات التواصل الاجتماعي في دمشق اليوم قصة لفتاة سورية.

بينما كانت الفتاة ذات 22 عاماً تتسوق حاجاتها للعيد في أحد أسواق دمشق القديمة.

قام بملاحــ.قتها أحد عناصر المخـ.ابرات التابعين لنظام الأسد وذلك بغــ.ية التعرف على الفتاة لانها جمـ.يلة ولفتت انتباهه.

فلم تعر الفتاة بادئ الأمر أهمية واعتبرته أمر عادي وطبيعي ولكن سرعان ماتغير مجرى الاحــ.داث.

فقام الشاب بملاحقتها وطلب منها رقم تلفونها واخبرها أنه عضو نافــ.ذ في ميلــ.يشيات النظام.

الفتاة رفـــ.ضت وتابعت طريقها في السوق ولكن دون فائدة وايقنت انه لانجـــ.ـاة من هذا الشــ,.بيح.

تابعت الفتاة طريقها ولكن ذهبت باتجاه احد الكنائس القريبة من السوق ودخلت الكنيسة ولحقها الشاب.

وهنا جاء أحد العاملين في الكنسية مستغربا من أن فتاة مسلمة محجبة تدخل للكنيسة في رمضان.

فأخبرت الفتاة الراهــ.ب أنها تهــ,رب من هذا الشبيـــ.ح الذي يلاحقها طيلة فترة تســ.وقها..

غضــ.ب الراهب وأمر الفتاة بالدخول للكنيسة وخرج ليواجه الشبيــ.ح الذي بقي واقفا على باب الكنيسة ومنتظرا خروجها.

قال الراهــ.ب للشــ.بيح اذهب من هنا والا ابلغت السلطات فضحك الشبــ.يح ولم يعر أي اهتمام لكلام الراهــ.ب البسيط.

وهنا نظرت الفتاة من شباك الكنيسة إلى الشــ.بيح وتحدته أن يقترب منها وأنها ستخرج الآن.

خرجت الفتاة من الكنيسة وركضت باتجاه الشارع ولحقها ذلك الشــ.بيح متحديا كل الأعراف والتقاليد والمجتمع.

فدخلت الفتاة إلى أحد المطاعم واستجارت بصاحب المطعم الذي جمع بدوره كل عمال المطعم.

وقام عمال المطعم بتلــ.قين الشــ.بيح درسا لن ينساه حيث قاموا بربــ..طه على عامود في المطعم ورشـــ.قوه بالبيض.

Advertisements