إنتشار رسالة لرجل تركي كبير طاعن السن يتكلم فيها ببعض الكلمات المعبرة عن حياته مع جيرانه السوريين في مدينة اسطنبول.
لقد كان لي جار من الأخوة السوريين لديه 3 أطفال ادخلو البهجة إلى حياتي بعد فقدان زوجتي… كان الأطفال يعلموني اللغة العربية كي أقرأ القرآن… وكنت اعلهم اللغة التركية ليتفقوا في مدارسهم.. كانت زوايا البيت تمتلئ بكلماتهم والآن :
أجبروهم على تركي والذهاب لولاية آخرى..وعدت وحيدا كما كنت… ليتني استطيع الذهاب والعيش معهم…
فالوطن عائلة وليست حدود.
تركيا بالعربي