كشف الكاتب و الصحفي السوري المعارض عبد الرحمن الخطيب.
فضيحة من العيار الثقيل لمفتي الأسد أحمد بدر الدين حسون.
ونشر “الخطيب” في تغريدة عبر موقع تويتر مقطع فيديو للحظات مؤثرة لـ”حسون” خلال سماعه لصوت حافظ الأسد بمقولته ( الوطن غالي).
وعلق الخطيب قائلًا: “هذا الممثل البارع خرج من سوريا إلى السعودية في السبعينات والتجأ إلى أحد الأثرياء السعوديين رحمه الله لمساعدته في استكمال دراسته في مصر”، كاشفًا “كان يدرس على حساب الشيخ أحمد زكي يماني”.
وأضاف الصحفي السوري المعارض “ثم عاد (حسون) وعمل موظف استقبال في مشفى أبو زنادة في جدة .. وفي أحد الأيام ضبط يزني مع ممرضة بالمشفى وطرد من السعودية خروج نهائي”.
وأكد “الخطيب” في تغريدته أن “جميع أطباء المشفى السوريين يعرفون هذه القصة منهم الدكتور السبيعي الذي كان يعمل في المستوصف السعودي الأمريكي”.
وتابع: “ضبط حادثة الزنى موجودة في ملفه ورقيًا في الرياض مع أمر الخروج النهائي يمكنك سؤال أي عسكري سعودي في جوازات الرياض.. أتحدى أيًّا كان أن يكذبني”.
يذكر أن أحمد بدر الدين حسون، ينحدر من مدينة حلب شمال سوريا يحمل الدكتوراه في الفقه الشافعي من جامعة الأزهر،
وعين مفتيًا لحلب عام 2002، ثم تولى منصب مفتي الجمهورية منذ العام 2004.
وعُرفَ عن حسون انحيازه الكامل لنظام الأسد ضد الثورة السورية،
وأصدر فتاوى تبيح قتل أبناء الشعب السوري، أشهرها إجازته لاستخدام البراميل المتفجرة في قصف مدينته حلب.
هذا الممثل البارع خرج من سوريا إلى السعودية في السبعينات والتجأ إلى أحد الأثرياء السعوديين رحمه الله لمساعدته في استكمال دراسته في مصر؛ ثم عاد وعمل موظف استقبال في مشفى (أبو زنادة) في جدة. وفي أحد الأيام ضبط يزني مع ممرضة بالمشفى وطرد من السعودية خرج نهائي
— عبدالرحمن الخطيب (@khtibabdul) June 3, 2021
أتحدى أيا كان أن يكذبني pic.twitter.com/q5hiXC4QBs
هذا الممثل البارع خرج من سوريا إلى السعودية في السبعينات والتجأ إلى أحد الأثرياء السعوديين رحمه الله لمساعدته في استكمال دراسته في مصر؛ ثم عاد وعمل موظف استقبال في مشفى (أبو زنادة) في جدة. وفي أحد الأيام ضبط يزني مع ممرضة بالمشفى وطرد من السعودية خرج نهائي
— عبدالرحمن الخطيب (@khtibabdul) June 3, 2021
أتحدى أيا كان أن يكذبني pic.twitter.com/q5hiXC4QBs