أكدت لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا، توافر “أدلة معقولة” على ارتكـ.ـاب نظام بشار الأسد وروسيا أعمالا ترقى لجـ.ـرائم حـ.ـرب في إدلب ومحيطها.
جاء ذلك في تقرير للجنة التابعة للأمم المتحدة، حول أوضاع حقوق الإنسان في محافظة إدلب ومحطيها، شمال غربي سوريا، خلال الفترة ما بين تشرين الثاني/ نوفمبر 2019 وحزيران/ يونيو 2020.
وقالت اللجنة: “إن نظام الأسد ارتـ.ـكب جـ.ـرائم حـ.ـرب باستهدافه عمدا المدنيين والمؤسسات الصحية والكوادر الطبية في إدلب”.