اعلن وزير الصحة التركية “فخر الدين كوحا” ظهر الخميس الثالث والعشرين من شهر نيسان/أبريل، قراراً هاماً يتعلق بالوفيـ ـات الحاصلة بمدينة إسطنبول وطريقة دفـ ـنها والمكان الذي ستدفــ ـن فيه.
وقال الوزير في تغريدة له على حسابه في تويتر : “بلغنا أن الحشود تتشكل في المقابر في اسطنبول، وقد تبين أن هذا الأمر صحيح، لذا وبناء عليه، قررت الهيئة الصحية ومجلس ولاية إسطنبول، دفن كل شخص يتوفـ ـى في إسطنبول داخل إسطنبول أياً كان سبب الوفاة… هذا الإجراء هو من أجل منع تفشي المرض”.
İstanbul’da, mezarlıklarda kalabalıklar oluştuğu söylendi. Bu doğrudur. Hıfzıssıhha Kurulu ve İller İdaresi, her ne sebeple olursa olsun, İstanbul’da vefat eden herkesin İstanbul’da defnedilmesi kararı aldı. Tedbir, salgının yayılımına karşı alınmıştır. pic.twitter.com/ApPYo7J0nb
— Dr. Fahrettin Koca (@drfahrettinkoca) April 23, 2020
وحول التقارير الأمريكية التي تحدثت عن الوضع الصحي في تركيا ذكر: “في الصحافة الأمريكية، كانت هناك أخبار لتشويه نضالنا الشفاف، ووفقا لتقاريرهم فإن العديد من الفيروسات الأخرى التي يمكن أن تسبب الوفاة موجودة في تركيا، لذا أقول أن معاييرنا واضحة عند مشاركة المعلومات مع منظمة الصحة العالمية، ونحن بلد يقوم بإجراء اختبارات PCR.. نحن مبنيون على التشخيص وليس على التنبؤ!”.
Amerikan basınında, amacı bu şeffaf mücadeleyi karalamak gibi görünen bir haber yapıldı. Habere göre, Türkiye’de başka birçok ölümün sebebi virüs olabilirmiş. Dünya Sağlık Örgütü’yle bilgi paylaşırken kriterimiz açık. PCR yapan bir ülkeyiz. Tahmini değil tanıyı baz alıyoruz! pic.twitter.com/y2nJGoe3ml
— Dr. Fahrettin Koca (@drfahrettinkoca) April 23, 2020