تخطى إلى المحتوى

10 محاميات ومحامين سوريين للدفاع عن القتيل في منزل “نانسي عجرم”

منم

انبرى أكثر من عشرة محاميات ومحامين سوريين، للدفاع عن الشاب القتيل في منزل الفنانة اللبنانية “نانسي عجرم” على يد زوجها ” #فادي_الهاشم”.

وقال المحامي، “جمال الغيث”، في تصريح لإذاعة سورية، إن عدة مصادر أظهرت وجود أدلة تتعارض مع رواية “عجرم” و”الهاشم”، موضحا أنها ستطفو على السطح في الأيام القادمة.

كما أوضح الغيث أن نحو عشرة محامين تطوعوا للدفاع عن القتيل “#محمدحسنالموسى”، وعمره 33 عاماً، وأنهم الآن يجمعون الأدلة، وأشار إلى أن قاضي الاستئناف الأول في #لبنان سينشر الدعوى، وهذا يستدعي إعادة التحقيق في كل تفاصيل القضية.

من جانبها، أكدت المحامية المتطوعة، “ريهاب بيطار”، ثقتها بالقضاء اللبناني، إلا أنها استدركت: “لكن لدينا تخوف مشروع، ومع سلطة #نانسي_عجرم وسلطة زوجها ونفوذه، لدينا تخوف أن تجنح القضية نحو عدم إنصاف هذا الإنسان المظلوم” في إشارة إلى القتيل.

وأكدت بيطار إلى أن المحامين المتطوعين قد يلجؤون “لمنظمات دولية وحتى لمحاكم دولية في حال عدم التوصل إلى حق محمد موسى”، الذي وصفته بالمظلوم والفقير، عن طريق القضاء اللبناني.

وفي حديث مباشر مع “روسيا اليوم” وصفت السيدة “فاطمة موسى” والدة القتيل الفيديو الذي تم تداوله على أنه لاقتحام ابنها لمكان إقامة “نانسي عجرم” وزوجها، بأنه “تمثيلية” وشككت بطريقة تحرك “اللص” في المنزل مؤكدة أنها لاتطلب سوى الحقيقة

وكانت القاضية “غادة عون”، أصدرت قرارات جديدة بشأن الحادث، حيث طالبت فيها بتوسيع التحقيقات في القضية، وذلك من خلال الاستماع مجددا إلى المدعى عليه “فادي الهاشم”، وتفريغ الهواتف الخلوية التابعة للقتيل والمدعى عليه والعمال في منزله، وسحب الكاميرات الموجودة في المنزل والتي توضح مكان حصول الجريمة بالتحديد، والتحقيق في موضوع إصابة نانسي عجرم، والاستماع إلى أقوالها وعرضها على الطبيب الشرعي. وفق “العربية نت”.

Advertisements